اثر استخدام التعليم الشبكي في عمليتي التعلم والتعليم ، ويلاحظ ذلك من خلال
الأمور التالية:
- سيتغيّر – أو يتأثر – دور المعلم في العملية التعليمية. فبدل أن يكون المعلم هو الكل – موفر المعلومة والمتحكم فيها – سيصبح موجهاً لعملية التعلم ومتعلماً في الوقت نفسه.
- زيادة مستوى التعاون بين المعلم والطلاب.
- البيئة التي يوفرها التعليم الشبكي تقلل من الفروق بين التعليم التقليدي والتعليم عن بعد.
- وجود المرونة في التعلم ، فالطالب يتعلم متى وكيفما شاء.
- تحول الطالب من التعلم بطريقة الاستقبال السلبي إلى التعلم عن طريق التوجيه الذاتي.
- تعلم الطالب بشكل مستقل عن الآخرين يبعده عن التنافس السلبي والمضايقات.
- زيادة الحصيلة الثقافية لدى الطالب.
- ارتفاع مستوى التحصيل الدراسي بدرجة ملحوظة.
- تنامي روح المبادرة واتساع أفق التفكير لدى الطالب.
- حل مشكلات الطلاب الذين يتخلفون عن زملائهم لظروف قاهرة ، كالمرض وغيره ، من خلال المرونة في وقت التعلم